هتفت سيفا ثقيلا
مازلت انت صقيلا
مازلت انت مهابا و القلب فيك مذابا
مازلت سيفا تنادي اين و اين الاعادي
مازلت ترهب كسرى و الروم و الفرس اسرى
مازلت انت عجيبا لا يا اخي بل غريبا اواه حان القتال و اطربتنا النبال
و الكفر عاد بقوه يريد تضليل امه يريد مسخ الكتاب من جوف فكري الشباب
سيفي رايت بكاء ابكي بلون دماء
سيفي رايت المآسي و الناس فيها تقاسي
سيفي ذا فجر و فجر نحو الاعادي و سجر سجر بنار و حبر جسم العدو و كبر
سيفي سمعت المنادي اقبل لطرد الاعادي اقبل و حرر بلادي فالكفر فيها ينادي
انتم تعالوا بنيه فاليوم يوم المنيه فاليوم يوم الجهادي و طرد كل الوغادي
رثاء الجبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق